كريستيانو رونالدو

فيديوهات ـ حليمة بولند تثير الجدل بشأن اتصال رونالدو بها في الفندق

أثارت الإعلامية الكويتية حليمة بولند جدلا كبيرا بمواقع التواصل الاجتماعي عقب اتصال النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو بها بالخطأ، ومعاودته الاتصال للقائها بعد تعبيرها عن إعجابها به.

 

وأوضحت حليمة بولند أن رونالدو، اتصل بها مجددا خلال تواجدها بغرفتها في فندق بخميس مشيط، بعد الاتصال الخاطئ الذي تم في المرة الأولى.

 

وفي مقطع الفيديو الذي وثقته بولند، تفاجأت الإعلامية باتصال كريستيانو، حيث ظهرت وهي ممسكة بباقة ورد تنوي تقديمها له، وقالت: “اتصال ثاني، هاللو كرستيانو رونالدو، أنا أحبك، والله العظيم والله عليا الطلاق أي لاف يو (أحبك)”.

 

 

وأعاد كريستيانو الاستفسار عن موعد اللقاء، حيث قالت له حليمة بولند إنه اليوم في صالة الاستقبال بالفندق، وبعدها سألها اللاعب هل ستكون مع أصدقائها فردت بنعم، ولم يعترض رونالدو ورحب باللقاء.

 

وحسب ما ذكرت الإعلامية، كان (الدون) قد اتصل أول مرة بها على غرفتها داخل فندق في خميس مشيط عن طريق الخطأ، عندما كان يتصل بصديقه، لكنه في المرة الثانية اتصل بها قاصدا، لترد عليه مازحة بأن هذه أحلى غلطة بالعالم، ما أثار جدلا كبيرا في مواقع التواصل الاجتماعي إذ اعتبر البعض أن الاتصال مركب أو مفبرك عبر الذكاء الاصطناعي.

 

عمرة نجوم النصر السعودي تشعل مواقع التواصل الاجتماعي

 

من جهتها، ردت حليمة بولند خلال تسجيل صوتي على أنباء فبركتها اتصال رونالدو بالذكاء الاصطناعي، وقالت في التسجيل الذي نشرته عبر حسابها في “سناب شات: “في إشاعة طالعة أن المقطع مفبرك، أو بالذكاء الاصطناعي الذي لا أعرف ما هو أصلا. حبايبي، خلوا عنكم الذكاء الاصطناعي، وركزوا بذكائكم الطبيعي.. هل يعقل أن أكون بهالسذاجة والغباء أن أفبرك مقطع مثل هذا، يحولني إلى المساءلة القانونية.. هل أنا مو عارفة العواقب الوخيمة، لتصرف غبي مثل هذا؟ هذا أولا”.

 

وأضافت: “ثانيا والأهم.. الاتصال من تليفون الفندق من غرفة إلى أخرى، يعني في شهود في الفندق، وأكيد عندهم سيستم يبين مين اتصل على من، ويبين إذا أنا اتصل على نفسي من نفس الغرفة، أو يبين مثلا إذا مديرة أعمالي متصلة من غرفتها ومسوية نفسها رونالدو.. هذا كله بيبين في الفندق وأكيد في تحريات وشهود وتسجيلات”.

 

وأكملت: ” ثالثا وهذا الأهم، تصرفي كان بكل عفوية وبساطة، كوني واحدة من جماهيره، صورت بكل بساطة وعفوية، فكان التصوير والتسجيل لأي واحد أو واحدة تشوف نجم تحبه أكيد راح تصور، مثل ما يصير مع جمهوري إذا شافوني، فما بالكم بنجم عالمي، كان كله من باب الفكاهة والضحك”.

 

وتابعت: “لما قلت له بشوفك في اللوبي “صالة استقبال الفندق” كان عشان أتصور معه، ورحت على طول عشان كان عندي مهرجان موسم عسير، وهو راح التمرين، فهذا كل الموضوع حبايبي”.