لعنة الإصابات تحرم كأس العالم من 10 نجوم
واصلت لعنة الإصابات مطاردتها لنجوم كرة القدم، قبل أيام قليلة من انطلاق نهائيات كأس العالم في قطر الشهر المقبل، لتحرم عشاق الساحرة المستديرة لعدد ليس بالقليل من هؤلاء النجوم من الظهور في المونديال.
ومع تبقي قرابة شهر على انطلاق كأس العالم، تزداد أنباء غياب النجوم عن المونديال بسبب الإصابات المتزايدة التي يشهدها الموسم الأوروبي.
وفي تقرير لها، اليوم الاربعاء، رصدت شبكة (سكاي سبورتس) أبرز 10 أسماء ستغيب عن كأس العالم، الذي يقام في الفترة من 20 نوفمبر حتى 18 ديسمبر 2022، بسبب لعنة الإصابات، مع احتمال اتساع القائمة لضحايا آخرين خلال الأسابيع القادمة.
باولو ديبالا (منتخب الأرجنتين)
أحد أبرز نجوم الأرجنتين، سيحرم العالم من مهاراته خلال المونديال، بسبب إصابة عضلية تعرض لها قبل أسابيع بالدوري الإيطالي مع فريقه روما.
أليكسز سيلميكرز (منتخب بلجيكا)
النجم البلجيكي الصاعد لن يلحق بالمونديال مع منتخب بلاده بلجيكا، مما يحطم حلمه بالمشاركة في البطولة لأول مرة.
ريس جيمس (منتخب إنجلترا)
ظهير منتخب إنجلترا المتألق سيغيب عن البطولة بسبب إصابة تعرض لها في دوري أبطال أوروبا مع ناديه تشلسي.
كالفن فيليبس (منتخب إنجلترا)
فيليبس كان من العناصر الرئيسية لمنتخب إنجلترا في بطولة أوروبا الأخيرة، ولكن الإصابة ستحرمه من المشاركة في موندياله الأول.
جيني فينالدوم (منتخب هولندا)
نجم ليفربول السابق لن يكون مع منتخب هولندا في المونديال، بالرغم من الدور الكبير الذي لعبه بالتصفيات، وذلك بسبب الكسر الذي تعرض له بساقه.
ديوجو جوتا (منتخب البرتغال)
ضربة قوية تعرض لها منتخب البرتغال، بإعلان غياب المهاجم ديوجو جوتا عن المونديال، بعد إصابة عضلية تعرض لها مع ناديه ليفربول.
رونالد أراوخو (منتخب أوروجواي)
قلب دفاع برشلونة والأوروغواي لن يلحق بالمونديال، مما يعني خسارة كبيرة لمنتخب بلاده، الذي سيفقد واحدا من أفضل المدافعين في أوروبا.
نجولو كانتي (منتخب فرنسا)
أعلن نادي تشلسي المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز، الثلاثاء، أن الدولي الفرنسي نغولو كانتي سيغيب عن نهائيات كأس العالم في قطر، بعد خضوعه لجراحة لعلاج إصابة في عضلات الفخذ الخلفية.
بيدرو نيتو (منتخب البرتغال)
مثل جوتا، سيغيب المهاجم البرتغالي نيتو عن منتخب بلاده في المونديال، بسبب إصابة تعرض لها مع ناديه وولفرهامبتون الإنجليزي.
خيسوس كورونا (منتخب المكسيك)
يعتبر كورونا من أمهر اللاعبين المكسيكيين في أوروبا، لكن مشاركته هذه المرة لن تتحقق، مما يضعف فرص المكسيك في البطولة.
